Close Menu
نبض العربية الإخباري
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار فلسطين
    • أخبار الأردن
    • أخبار الذهب تحليل
    • رياضة
  • صحة
    • مرض السكري
  • وظائف
  • التكنولوجيا
  • صحة
    • مرض السكري
  • منوعات
    • منوعات نبض الأردن
  • نيسان
اختيارات المحرر

“ساخن” جميع فيديوهات اثير الحلوة +20 كاملة بدون حذف

29 يونيو، 2025

موعد صرف الدعم السكني لشهر يونيو 2025 وأبرز شروط الحصول عليه – صرف الدعم السكني لشهر 6 – 2025

29 يونيو، 2025

متى موعد عرض Squid Game 2025 لعبة الحبار الموسم الثالث

29 يونيو، 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
نبض العربية الإخبارينبض العربية الإخباري
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار فلسطين
    • أخبار الأردن
    • أخبار الذهب تحليل
    • رياضة
  • صحة
    • مرض السكري
  • وظائف
  • التكنولوجيا
  • صحة
    • مرض السكري
  • منوعات
    • منوعات نبض الأردن
  • نيسان
أخبار شائعة
  • “ساخن” جميع فيديوهات اثير الحلوة +20 كاملة بدون حذف
  • موعد صرف الدعم السكني لشهر يونيو 2025 وأبرز شروط الحصول عليه – صرف الدعم السكني لشهر 6 – 2025
  • متى موعد عرض Squid Game 2025 لعبة الحبار الموسم الثالث
  • للكبار فقط” فضيحة سالي العوضي وأسيل الزبيدي +18 المسرب كامل
  • “للكبار فقط” مقطع الينا انجل الام وعشيقها +18 كامل بدقة عالية
  • شروط التسجيل في جامعة أم القرى 1447 ونسب القبول
  • نسبة القبول في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن 1447 وشروط القبول
  • فيديو فضيحة جيني مع الداعم الخليجي بدون حذف كامل
الأربعاء, يوليو 2
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Subscribe
نبض العربية الإخباري
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار

دموع أبي …!

AbdullaAbdulla19 يوليو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
دموع أبي …!
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

صراحة نيوز ـ بقلم م. عبدالرحمن “محمدوليد” بدران

مرات قليلة جداً أو حتى نادرة تلك التي رأيت فيها دموع أبي رحمه الله تذرف من عينيه، فقد كان ذلك من الخطوط الحمراء بشخصيته العصامية التي لا تنحني ولا تقبل الظهور بمظهر الضعف حتى آخر لحظات حياته، وأذكر هنا في إحدى المرات عندما كنت في بدايات شبابي وكان الوالد يتابع أخبار فلسطين كعادته، والتي كانت مليئة كالمعتاد بالمجازر وصور أشلاء الضحايا التي تملأ الطرقات في واحدة من المجازر التي لم تتوقف بحق شعب فلسطين منذ احتلال أرضها في العام 1948، ويومها لمحت الوالد وهو يحاول إخفاء دموعه التي كانت تذرف بحرقة حزناً وألماً على ما يجري هناك بحق أهلنا في فلسطين، هذه الدموع التي فهمتها أكثر بعدما كبرت وبحثت في قضية فلسطين وتعمقت في فهمها، والتي من المؤكد أن هناك الملايين في العالم العربي والإسلامي وحتى في كل أنحاء العالم من الأحرار ممن لا يستطيعون السيطرة على دموعهم اليوم وهم يرون ويسمعون الفظائع التي تقع في أرض فلسطين وخصوصاً في غزة منذ ما يقارب العام على مرأى ومسمع العالم بأسره، وهنا يقفز السؤال ترى ماذا عن الأثر الذي يقع في نفوس آلالاف الأطفال في غزة وفلسطين وهم يكبرون وفي عيونهم ليس فقط دموع آبائهم، بل ودمائهم وأشلائهم محفورة في مقل عيونهم لتصبح أكبر عنوان لمأساة حياتهم!
لن نقول ماذا يتوقع الاحتلال من هؤلاء الأطفال، فهو الذي وصل إلى حالة جنون من يخرب بيته بيده، وما إجرام الاحتلال وتماديه بذلك أكثر وأكثر إلا أكبر دليل على أنه بدأ بأكل نفسه وتدميرها من الداخل، ولكن السؤال هنا، ترى ماذا يتوقع العالم ومنظمات حقوق الطفل حول العالم من أطفال تم اغتيال أي شيء يتعلق بطفولتهم، ليكبر أحدهم وقد لازمته مشاهد القتل والدمار في منامه ويقظته، ترى هل نتوقع من هؤلاء الأطفال أن يكبروا كأي طفل ينتظر دمية أو حلوى تدخل الفرح إلى قلبه، أو حتى قصة يقرأها قبل النوم!
سيكتشف الاحتلال وكل داعميه بأنهم سيقعون في شر أعمالهم اليوم أو غداً، فكل هذه الجرائم والفظائع التي يتمادون بها أكثر وأكثر ويتحدون بها كل أعراف الإنسانية يوماً بعد يوم ستكون أكبر وبال سيقع على رؤوسهم عاجلاً أم آجلاً، فهؤلاء الأطفال لن يكونوا سوى قنابل موقوتة ستنفجر في وجه الاحتلال مهما طال الزمن، ولن يعرف هؤلاء سوى معنى واحد في حياتهم، الانتقام والمقاومة.
الانتقام من المحتل ومقاومته بكل طريقة ممكنة، كغريزة طبيعية في كل إنسان رأى وهو طفل صغير أشلاء والده ووالدته وكل أهله تتقطع أمامه ودمائهم تتناثر أمام عينيه، وهو يقف عاجزاً عن فعل شيء لأجل من يحب وما يحب، الانتقام من كل إجرام وقع أمام أعينهم لكسر إرادة الحياة في نفوسهم، وهو ما يفسر إصرار الاحتلال على تصفية أكبر عدد من أطفال فلسطين خوفاً ورعباً من تلك الحقيقة التي يراها ماثلة أمام عينيه، خصوصاً وأنه يتذكر جيداً ذلك الفرعون الذي عمل ليل نهار على ذبح كل مولود يولد في دولته خوفاً من النبوأة التي أخبرته بالطفل الذي سيخرج له ويكون سبباً في هلاكه، ليخرج له ذلك الطفل في النهاية من جدران بيته ويكون بالفعل سبباً في هلاكه والقضاء على دولته وإلى الأبد!
رحم الله شهداء فلسطين الأبرار وملأ قلب ذويهم بالصبر والسلوان والإيمان واليقين والسكينة، ونصر شعب البطولة والتضحية والإباء الشعب الصامد الصابر المقاوم في غزة وفي كل فلسطين وكتب لهم أجمل العوض الذي ينسيهم كل ألم أو مرارة مرت بهم، ذلك الشعب المؤمن بأن عظمة النصر ستكون على قدر عظمة التضحيات مهما طال الزمان بإذن الله.

الصحيفة العربية الأردنية

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقتراجع الأسهم والعملات الآسيوية – الوكيل الاخباري
التالي إيران.. هكذا يساهم مهندس السياسة الخارجية المتوقع في تشكيل الحكومة المقبلة | سياسة
Abdulla
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الشيباني: دور للأردن في تخفيف القيود عن سورية

20 مايو، 2025

الملك يتفقد ثلاثة منشآت صناعية منتجة في مدينة الموقر الصناعية – صور

20 مايو، 2025

انعقاد الجولة الأولى لمجلس التنسيق الأردني السوري الأعلى

20 مايو، 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram

Economy News

منوعات نبض الأردن 29 يونيو، 2025

“ساخن” جميع فيديوهات اثير الحلوة +20 كاملة بدون حذف

 جميع فيديوهات اثير الحلوة +20 كاملة بدون حذف يمكنكم العثور على جميع تسجيلات الفيديو الخاصة…

موعد صرف الدعم السكني لشهر يونيو 2025 وأبرز شروط الحصول عليه – صرف الدعم السكني لشهر 6 – 2025

29 يونيو، 2025

متى موعد عرض Squid Game 2025 لعبة الحبار الموسم الثالث

29 يونيو، 2025
الأخيرة

جميع افلام ام شامبو حصرياً دقة عالية وجودة HD 2025

13 مايو، 2025

شاهد أحدث أفلام ام شامبو 2024 بجودة عالية 15 دقيقة

28 أغسطس، 2024

فيديو فضيحة الراقصة بوسي كامل 8 دقائق – شاهد الأن فيديو فضيحة بوسي الراقصة بدون حذف حصرياً

15 فبراير، 2025

فضيحة سارة مهند الاخلاقية +18 – فيديو سارة مهند الغير اخلاقي كامل HD

29 أغسطس، 2024
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • أعلن معنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

Go to mobile version