Close Menu
نبض العربية الإخباري
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار فلسطين
    • أخبار الأردن
    • أخبار الذهب تحليل
    • رياضة
  • صحة
    • مرض السكري
  • وظائف
  • التكنولوجيا
  • صحة
    • مرض السكري
  • منوعات
    • منوعات نبض الأردن
  • نيسان
اختيارات المحرر

للكبار فقط +21!! فيديو فضيحة شيراز العنابية 2025 كامل بدقة عالية

28 يونيو، 2025

مقاطع شيراز العنابية 2024-2025 كاملة بدقة عالية

28 يونيو، 2025

كيف تبدأ العمل الحر عبر الإنترنت في السعودية للمبتدئين؟ دليل شامل

28 يونيو، 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
نبض العربية الإخبارينبض العربية الإخباري
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار فلسطين
    • أخبار الأردن
    • أخبار الذهب تحليل
    • رياضة
  • صحة
    • مرض السكري
  • وظائف
  • التكنولوجيا
  • صحة
    • مرض السكري
  • منوعات
    • منوعات نبض الأردن
  • نيسان
أخبار شائعة
  • للكبار فقط +21!! فيديو فضيحة شيراز العنابية 2025 كامل بدقة عالية
  • مقاطع شيراز العنابية 2024-2025 كاملة بدقة عالية
  • كيف تبدأ العمل الحر عبر الإنترنت في السعودية للمبتدئين؟ دليل شامل
  •  الدليل الشامل للتعرف على العمل الحر عبر الإنترنت في السعودية: كيف تبدأ وتنجح؟
  • تسلا تخفض أسعار موديلات Model S و Model X حتى 12,000 دولار
  • Vivo تشوّق لهاتف X Fold5 بصور جديدة وفيديو عملي يكشف التصميم
  • سامسونج تستعد لإطلاق Galaxy A56 في أمريكا… منافس قوي في الفئة المتوسطة
  • Rode تكشف عن سماعات NTH-50… أداء احترافي وجودة صوت لا تُضاهى
السبت, يونيو 28
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Subscribe
نبض العربية الإخباري
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار

أربعة عناوين تعكر مزاج الأردنيين

AbdullaAbdulla16 يوليو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
أربعة عناوين تعكر مزاج الأردنيين
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

صراحة نيوز- بقلم /حسين الرواشدة

ماذا يفتقد الأردنيون، ومم يشتكون؟ استدعاء هذا السؤال ضروري لأسباب مختلفة، أهمها أننا أحوج ما نكون اليوم لـ»لمّ الشمل الوطني»، ليس فقط لعبور هذه المرحلة الصعبة، ومواجهة استحقاقاتها بجبهة أردنية موحدة، وإنما لتدشين مئوية جديدة، ترسخ صمود الدولة ومنعتها، وتعيد للمجتمع عافيته، وتطمئن الأردنيين على مستقبلهم.

حين ندقق مصفوفة الإجابات، على اختلافها، نكتشف أن وراء تعكير مزاج الأردنيين أربعة عناوين، تشكل قواسم مشتركة بينهم، او أنها تحرك ما بداخلهم من إحساس بالحاجة والانتقاد، وتدفعهم إلى الشكوى والتذمر، ورؤية صورة بلدهم على غير حقيقتها، وتجعلهم -أحيانا كثيرة – يميلون إلى الاستغراق بالإحباط والسوداوية، أو يفكرون، لا سيما الشباب، بالهجرة، أو يهربون من مواجهة واقعهم باعتباره «كومة خراب» لا أمل فيه بالإصلاح، دون النظر لأي إنجازات مهما كانت كبيرة.

العنوان الأول : غياب «القضية الأردنية»، أقصد الإيمان الراسخ بأن البلد قضيتهم الأولى، وأن انتماءهم وتعلقهم به ليس مجرد حالة شعورية، وإنما وجودية وعقلية أيضا، بعض الأردنيين هنا انطبعوا، لأسباب عديدة، على ترتيب أولويات لهم خارج إطارهم الوطني، فهم عروبيون اكثر من أن يكونوا أردنيين، لا انتقص، هنا، من الانتماء لدائرتي العروبة والدين، ‏ولا من الالتصاق بالقضية الأبرز لديهم، وهي فلسطين، وإنما أشير إلى أن غياب المشروع الوطني كأولوية، تسبب بكثير من الانفصالات والتصدعات التي مسّت الهوية الوطنية و امتداداتها.

العنوان الثاني: تراجع منسوب العدالة، إحساس بعض الأردنيين، هنا، أنهم ليسوا مواطنين متساويين أمام موازين العدالة الوظيفية والاعتبارية، ولّد لديهم مزيجا من القهر والشعور بعدم الرضا، ثم ألجأهم لملاذات أخرى للحماية والتحصن، ‏ كما أفرز من المشكلات التي يواجهونها كالفقر والبطالة أسوأ ما فيهم، بدل أن تشكل حوافز لهم للاعتماد على انفسهم، ومواجهة هذه المشكلات بالرضا ومزيد من العمل، مثلما فعل آباؤهم وأجدادهم الذين عاشوا ظروفا أقسى من ظروفهم.

العنوان الثالث اتساع فجوة الثقة بين الأردنيين ومؤسساتهم العامة، وفيما بينهم ‏وبأنفسهم أيضا، غياب الثقة هذا له اسبابه المتعددة، والمتعلقة بالأداء العام للإدارة العامة، والمجتمع معا، لكن نتائجه صبّت باتجاه تعطيل ثلثي الأردنيين عن المشاركة بالعمل العام، وانطوائهم على أنفسهم، وعدم قدرتهم على إنتاج مجتمع يمتلك الحد اللازم من العافية والحيوية، عطالة المجتمع، هنا، أثرت بشكل كبير على حركة مشروعات الدولة بمساراتها السياسية والاقتصادية، وحولت الأردنيين إلى مجاميع من المتفرجين أو الغاضبين.

العنوان الرابع : تراجع كفاءة المؤسسات، أقصد هنا المؤسسات العامة، ومؤسسات المجتمع المدني. الأردنيون يفتقدون المؤسسة الفاعلة. يكفي أن ننتبه لصورة مجلس النواب مثلا، او صورة النخب والاحزاب والنقابات، في عيون المواطن لنفهم ما جرى، هذه الكفاءة المؤسسية كانت فيما مضى تمنح الأردنيين ضمانة لاعتدال حركة الدولة بالاتجاه الصحيح، و انتصاب موازين المساءلة والمحاسبة، وعدم توسع النفوذ الفردي والطبقي والمالي، على حساب القيم والمصالح العامة، لكنها الآن لا تفعل ذلك بالشكل الصحيح.

أعرف تماما أن ثمة عناوين أخرى في ذهن القارئ الكريم تجعله يعاني من افتقاد محفزات الهمة الوطنية، والأمل بوجود مستقبل أفضل، لكن استدعاء هذه النقاط الأربع، ومواجهتها بالحلول، ربما يكفي ويكون نقطة تحول في حياتنا العامة ودافعا حقيقيا لإعادة الأردنيين إلى طبيعتهم التي أسسوا عليها دولتهم قبل 100 عام. أليس كذلك؟

الصحيفة العربية الأردنية

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقمؤتمر الاتحاد الأفريقي للقوى السودانية.. خطوة للتوافق أم للخلاف؟ | سياسة
التالي عاصفة الكترونية صباح الثلاثاء للتضامن مع الكاتب الزعبي ومعتقلي الرأي
Abdulla
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الشيباني: دور للأردن في تخفيف القيود عن سورية

20 مايو، 2025

الملك يتفقد ثلاثة منشآت صناعية منتجة في مدينة الموقر الصناعية – صور

20 مايو، 2025

انعقاد الجولة الأولى لمجلس التنسيق الأردني السوري الأعلى

20 مايو، 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram

Economy News

منوعات 28 يونيو، 2025

للكبار فقط +21!! فيديو فضيحة شيراز العنابية 2025 كامل بدقة عالية

فيديو شيراز العنابية المثير للجدل يبحث عنه الجميع أثار الفيديو ضجة كبيرة خلال الساعات القليلة…

مقاطع شيراز العنابية 2024-2025 كاملة بدقة عالية

28 يونيو، 2025

كيف تبدأ العمل الحر عبر الإنترنت في السعودية للمبتدئين؟ دليل شامل

28 يونيو، 2025
الأخيرة

جميع افلام ام شامبو حصرياً دقة عالية وجودة HD 2025

13 مايو، 2025

شاهد أحدث أفلام ام شامبو 2024 بجودة عالية 15 دقيقة

28 أغسطس، 2024

فيديو فضيحة الراقصة بوسي كامل 8 دقائق – شاهد الأن فيديو فضيحة بوسي الراقصة بدون حذف حصرياً

15 فبراير، 2025

فضيحة سارة مهند الاخلاقية +18 – فيديو سارة مهند الغير اخلاقي كامل HD

29 أغسطس، 2024
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • أعلن معنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

Go to mobile version