أخبار

قتلوا الفرحة وابقوا اللوعة … فماذا أقول لك يا بني في يوم ميلادك

[ad_1]

صراحة نيوز ـ وفي رسالة تُعبر عن الحزن العميق وألم الفقدان، شارك وائل الدحدوح مشاعره مع متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي، مستذكراً ابنه الذي رحل في ظروف مأساوية يشهدها قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وأعرب الدحدوح عن شوقه الكبير لابنه حمزة، واصفاً إياه بالابن البار والمحبوب، الذي كان يمثل مصدر فخر وسعادة للعائلة. كما أشار إلى اللحظات الجميلة التي قضاها معه، وكيف أن فقدانه ترك فراغاً كبيراً في حياتهم.

“أهٍ يا حمزة الروح، ويا مهجة القلب، ويا كل شيء … في مثل هذا اليوم قبل ثمانية وعشرون عاما أكرمني الله بمجيئك إلى الدنيا، فكنت فرحتي، ولهفتي ولوعتي … وقبل سبعة أشهر من عمر أبشع الحروب، قتلوا الفرحة وابقوا اللوعة … فماذا أقول لك يا بني في يوم ميلادك، فلقد انفطر القلب شوقًا لك ولهم جميعًا، فنم قرير العين بجوار ربك، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم”.
وائل الدحدوح : قتلوا الفرحة وابقوا اللوعة … فماذا أقول لك يا بني في يوم ميلادك

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى