أخبار

الحوثيون يوجهون ضربة جديدة لإسرائيل

[ad_1]

#سواليف

أعلنت حركة “أنصار الله” في #اليمن ( #الحوثيون)، اليوم الاثنين، تنفيذ عملية مشتركة مع “المقاومة الإسلامية في العراق”، هاجمت فيها هدفا حيويا في #إيلات جنوبي #لإلسطين_المحتلة.

وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان له: “انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه وردا على مجازر العدوّ الصهيوني بحق أبناء الشعبِ الفلسطيني في قطاع غزة، نفذت القوات المسلحة اليمنية بالاشتراك مع المقاومة الإسلامية العراقية بعونِ اللهِ تعالى #عملية_عسكرية مشتركة استهدفت هدفا حيويا في أم الرشراش جنوبي فلسطين المحتلة بعدد من الطائرات المسيّرة، وقد حققت العملية أهدافها بنجاح بفضل الله”.

وأضاف البيان: “إن القوات المسلحة اليمنية ستواصل تنفيذ عملياتها العسكرية المشتركة مع المقاومة الإسلامية العراقية إسنادا وانتصارا للشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان ورفعِ الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع #غزة”.

  • 668c3bf64c59b732bd481757

جدير بالذكر أن “أنصار الله” بدأت في نوفمبر الماضي شن هجمات على سفن مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ردا على الحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة، ما أدى إلى تصاعد التوتر في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن.

وردا على ذلك، بدأت الولايات المتحدة وبريطانيا في 12 يناير الماضي، تنفيذ هجوم واسع على مواقع “أنصار الله” في مدن يمنية عدة، على خلفية هجمات الجماعة في البحرين الأحمر والعربي، قبل أن توسع الجماعة دائرة الاستهداف ليشمل السفن الأمريكية والبريطانية ردا على الغارات الجوية.

وكانت الجماعة قد أعلنت في العاشر من أكتوبر الماضي، أنها ستساند الفصائل الفلسطينية في مواجهة الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة، بهجمات صاروخية وجوية و”خيارات عسكرية أخرى”، حال تدخل الولايات المتحدة عسكريا بشكل مباشر في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بالقطاع.

من جهتها، تتبنى “فصائل المقاومة في العراق”بين الحين والآخر، قصف مناطق في إسرائيل، وقواعد أمريكية في سوريا والعراق ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وعقدت “تنسيقية المقاومة العراقية” في وقت سابق، اجتماعا إثر تهديدات إسرائيلية أمريكية بشن حرب شاملة على لبنان ومقاومته، موضحة أنه “إذا ما نفذت إسرئيل تهديدها فإن وتيرة ونوعية العمليات سوف تتصاعد ضدهم”.

كما أكدت أن “المصالح الأمريكية في العراق والمنطقة ستكون أهدافا مشروعة للمقاومة”.

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى