[ad_1]
الوكيل الاخباري – تصادف يوم غد الأحد الذكرى الثانية والخمسون لوفاة المغفور له بإذن الله جلالة الملك طلال بن عبدالله، طيب الله ثراه، ففي السابع من تموز من عام 1972 رحل جلالته بعد أن سجل إنجازات نوعية من أبرزها الدستور الأردني وتطوير الحياة السياسية في الأردن.
ومنذ أن اعتلى جلالة الملك طلال العرش في السادس من أيلول عام 1951 بعد استشهاد المغفور له بإذن الله جلالة الملك عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، على عتبات المسجد الأقصى، عمل على ترسيخ وتجذير نهج ومبادئ الثورة العربية الكبرى التي قادها المغفور له بإذن الله الشريف الحسين بن علي، طيب الله ثراه، من أجل وحدة العرب وحريتهم واستقلالهم والحياة الفضلى لهم في مسيرة الدولة الأردنية.
اهتم الملك طلال بإجراء الإصلاحات الدستورية التي تعزز دعائم المجتمع القائم على الحقوق والواجبات أمام القانون، ومن أبرزها الدستور الأردني الذي صدر في الثامن من كانون الثاني عام 1952، الذي يعد أول دستور وحدوي عربي، حيث نص على إعلان ارتباط الأردن عضويا بالأمة العربية وتجسيد الفكر القومي للثورة العربية الكبرى.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
[ad_2]
Source link