أخبار

جنرالات إسرائيل يريدون وقف إطلاق النار في غزة حتى لو أدى ذلك لبقاء حماس

[ad_1]

#سواليف

#نيويورك_تايمز عن مسؤولين: كبار #جنرالات# إسرائيل يريدون بدء وقف إطلاق النار في #غزة حتى لو أدى ذلك لبقاء #حماس

الجنرالات يعتقدون أن #الهدنة ستكون أفضل طريقة لتحرير 120 إسرائيليا ما زالوا محتجزين

جنرالات إسرائيل يعتقدون أن قواتهم تحتاج لوقت للتعافي في حال #حرب_برية ضد #حزب الله

  • CMdUZ

الجيش يدعم بالكامل #صفقة_الرهائن و #وقف_إطلاق_النار

مسؤولو الجيش يعتقدون بإمكان العودة والاشتباك مع حماس

الجيش يخشى من حرب أبدية تتآكل فيها طاقاته وذخائره تدريجيا

إبقاء حماس في السلطة حاليا لاستعادة الرهائن يبدو وكأنه الخيار الأقل سوءا

نقل بعض قواتنا للشمال ضروري لتعافي الجيش إذا اندلعت حرب أوسع مع حزب الله

عدد جنود الاحتياط الذين يحضرون لأداء الخدمة يتراجع

نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين قولهم إن كبار جنرالات إسرائيل يريدون بدء وقف إطلاق النار في غزة حتى لو أدى ذلك لبقاء حركة حماس.

كما نقلت عن المسؤولين تأكيدهم أن الهدنة ستكون أفضل طريقة لاستعادة المحتجزين الذين يقدر عددهم بـ120.

وأضاف المسؤولون أن جنرالات إسرائيل يعتقدون أن قواتهم تحتاج لوقت للتعافي في حال حرب برية ضد حزب الله، كما يظنون أنه يمكن للهدنة مع حماس أيضا أن تسهل التوصل إلى اتفاق مع حزب الله.

ونقلت الصحيفة عن مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق قوله إن الجيش يدعم بالكامل صفقة التبادل ووقف إطلاق النار، وذكر أن مسؤولي الجيش يعتقدون بإمكان العودة والاشتباك مع حماس لاحقا.

وقالت الصحيفة إن الجيش يخشى من حرب وصفها بـ”الأبدية” تتآكل فيها طاقاته وذخائره تتدريجيا، نقلا عن مسؤولين إسرائيليين.

تجنب الحرب مع حزب الله

كما قالت الصحيفة -نقلا عن مسؤولين- أن الجنرالات يعتقدون أن قواتهم تحتاج لوقت للتعافي في حال حرب برية ضد حزب الله اللبناني.

وأضاف المسؤولون وفقا للصحيفة “نقل بعض قواتنا للشمال ضروري لتعافي الجيش إذا اندلعت حرب أوسع مع حزب الله”.

وأكد المسؤولون العسكريون الإسرائيليون للصحيفة أن عدد جنود الاحتياط الذين يحضرون لأداء الخدمة العسكرية يتراجع.

كما نقلت نيويورك تايمز عن مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق أن الجيش يدعم بالكامل صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار، وأن مسؤولي الجيش يعتقدون بإمكان العودة والاشتباك مع حماس مرة أخرى.

الجزيرة + وكالات

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى