صراحة نيوز-أفاد مدير إدارة السير المركزية، العميد فراس الرشيد، يوم الثلاثاء بأن هناك “انخفاضًا في خطورة” الحوادث المرورية خلال النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
وأوضح الرشيد في تصريح لقناة المملكة أن إدارة السير أجرت دراسة مقارنة بين الأشهر الستة الأولى من عامي 2023 و2024، ووجدت أن هناك انخفاضًا في خطورة الحوادث رغم عدم تراجع عددها.
وقال إن الوفاة التي تحدث بعد 30 يوما من وقوع الحادث المروري “تعد إصابة مرتبطة بالحادث وتحتسب في تقرير إدارة السير الإحصائي”.
وأشار الرشيد إلى استحداث رقابة متحركة أدت إلى “ارتفاع في نسب رصد المخالفات فيما يتعلق بالقيادة المتهورة”، موضحا أنه مع “قانون (السير) الجديد عدنا نتعامل مع مسببات الحوادث وليس فقط مع نتائج الحوادث”.
وقال: “لا ننتظر التقرير الإحصائي السنوي لنبني عليه استراتيجياتنا، الآن التقرير الإحصائي الأسبوعي الذي يصدر عن شعبة التحقيق المروري، تعمم مخرجاته في المواقع الموجودة، بالتالي الإدارات السير أو الدوريات الخارجية من خلال رقابتها المرئية أو المخفية يتم التعامل مع مسببات هذه الحوادث حتى لا تتكرر في هذه المواقع”.
ولفت الرشيد إلى نوعين من الرقابة الأولى بشرية والثانية آلية. وقال إن “الرقابة الآلية دون العنصر البشري ارتفع رصدها للمخالفات …”.
والرقابة الآلية “أداة محايدة لا يوجد فيها تدخل العنصر البشري كمقياس …”، على ما شرح الرشيد، موضحا أنها “آلية تم تحديثها وتطويرها … أصبحت سيارات رقابة المباحث المرورية يتم إعادة تموضعها بتحليل لمواقع الحوادث”.
وأشار إلى أن “الثقة المفرطة أدت إلى ارتكاب الحوادث في ظل مشتتات الانتباه كالهواتف النقالة”، وتحدث، مستندا إلى دراسات عالمية لم يسمها، عن أن 98% من السائقين في العالم “يجدون في أنفسهم أن مهاراتهم فوق المتوسط وأنه من غير الممكن أن يرتكب الحادث”.
وقال إن الوفاة التي تحدث بعد 30 يوما من وقوع الحادث المروري “تعد إصابة مرتبطة بالحادث وتحتسب في تقرير إدارة السير الإحصائي”.
وأشار الرشيد إلى استحداث رقابة متحركة أدت إلى “ارتفاع في نسب رصد المخالفات فيما يتعلق بالقيادة المتهورة”، موضحا أنه مع “قانون (السير) الجديد عدنا نتعامل مع مسببات الحوادث وليس فقط مع نتائج الحوادث”.
وقال: “لا ننتظر التقرير الإحصائي السنوي لنبني عليه استراتيجياتنا، الآن التقرير الإحصائي الأسبوعي الذي يصدر عن شعبة التحقيق المروري، تعمم مخرجاته في المواقع الموجودة، بالتالي الإدارات السير أو الدوريات الخارجية من خلال رقابتها المرئية أو المخفية يتم التعامل مع مسببات هذه الحوادث حتى لا تتكرر في هذه المواقع”.
ولفت الرشيد إلى نوعين من الرقابة الأولى بشرية والثانية آلية. وقال إن “الرقابة الآلية دون العنصر البشري ارتفع رصدها للمخالفات …”.
والرقابة الآلية “أداة محايدة لا يوجد فيها تدخل العنصر البشري كمقياس …”، على ما شرح الرشيد، موضحا أنها “آلية تم تحديثها وتطويرها … أصبحت سيارات رقابة المباحث المرورية يتم إعادة تموضعها بتحليل لمواقع الحوادث”.
وأشار إلى أن “الثقة المفرطة أدت إلى ارتكاب الحوادث في ظل مشتتات الانتباه كالهواتف النقالة”، وتحدث، مستندا إلى دراسات عالمية لم يسمها، عن أن 98% من السائقين في العالم “يجدون في أنفسهم أن مهاراتهم فوق المتوسط وأنه من غير الممكن أن يرتكب الحادث”.