حصة الفرد من المياه في الأردن: 75.1 لتر يومياً – أزمة المياه وتأثيرها على الحياة اليومية
تعاني الأردن من أزمة مياه خانقة، حيث تبلغ حصة الفرد من المياه 75.1 لتر يومياً فقط، وهي أقل بكثير من المعدلات العالمية. هذه الأزمة تؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية للمواطنين، خاصة في مجالات الشرب والزراعة والصرف الصحي. مع تزايد الضغط على الموارد المائية، يصبح من الضروري اتخاذ خطوات فعالة لضمان استدامة المياه وتحسين الخدمات المتعلقة بها.
حصة الفرد من المياه في الأردن: 75.1 لتر يومياً وسط تحديات توفير المياه والصرف الصحي
أعلنت وزارة المياه والري الأردنية أن حصة الفرد من المياه في المملكة تبلغ 75.1 لتر يومياً، وهي كمية تعتبر أقل من المتوسط العالمي، مما يسلط الضوء على تحديات الأردن في مجال إدارة موارد المياه. وفي سياق هذه الأزمة، أضافت الوزارة في إجاباتها على أسئلة متكررة عبر منصة “بخدمتكم” أن نسبة المواطنين المخدومين بشبكة المياه ارتفعت إلى 94%، بينما وصلت نسبة المخدومين بشبكة الصرف الصحي إلى 66%.
يشير هذا التقرير إلى جهود الحكومة الأردنية في تحسين وتوسيع شبكة المياه والصرف الصحي رغم التحديات الكبيرة التي يواجهها البلد في ظل شح المياه وتزايد الطلب عليها بسبب النمو السكاني والتغيرات المناخية. هذه البيانات تبرز أهمية استمرار الجهود لتحسين الخدمات وضمان الوصول إلى مياه شرب نظيفة للمواطنين في مختلف المناطق.
إحصائيات مهمة لـ حصة الفرد
- حصة الفرد من المياه في الأردن 75.1 لتر يومياً
- نسبة المواطنين المخدومين بشبكة المياه 94%
- نسبة المواطنين المخدومين بشبكة الصرف الصحي 66%
تعتبر هذه الإحصائيات نقطة محورية في استراتيجيات الحكومة لتعزيز الاستدامة المائية والصحية في المملكة.
