أخبار

بيان مفتوح للتوقيع.. صادر عن لقاء المؤازرة للكاتب احمد حسن الزعبي والمنعقد في ديوان العبد الرزاق – اسماء

[ad_1]

#سواليف

اصدر المجتمعون في لقاء المؤازرة والتضامن مع الكاتب والصحفي أحمد حسن الزعبي والذي انعقد في ديوان آل عبد الرزاق في مدينة الرمثا في 6 /7 /2024  بيانا عبروا فيه عن رفضهم واستنكارهم لاعتقال وسجن #الكاتب والصحفي #أحمد_حسن_الزعبي

وطالبوا المجتمعين  بالإفراج الفوري عن الكاتب الزعبي

  • 09809kjh 1698952931

نص البيان

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الكريم

يعلن المجتمعون في لقاء المؤازرة والتضامن مع الكاتب والصحفي أحمد حسن الزعبي والذي انعقد في ديوان آل عبد الرزاق في الرمثا في 6 /7 /2024 عن رفضهم واستنكارهم لاعتقال وسجن الكاتب والصحفي أحمد حسن الزعبي لا لجريمة ارتكبها أو لذنب اقترفه سوى أنه تكلم بصوت الأردني البسيط وعبر عن شعوره الأصيل وأفصح عن ضميره الحي ورفع رأسه عالياً مطالباً بحقوقه التي ضمنها له الدستور. أحمد الزعبي عاشق الأردن، استوحشه في غربته، وعاد ليقبل تراب سهوله وصخور جباله ورمال صحرائه. أحمد لم يقبل أن يسكن غير بلدته وأن يبتعد عن أترابه فيها لأنه لا يرى نفسه إلا في سهول الرمثا وبين سنابلها. يعشق المحراث، وبالحب يذر البذار في أثلام الأرض الغائرة النابضة بعبق الوطن وضلوع الطين. أحمد الذي يبكي مع الأردنيين حين يستذكرون أشجانهم وأسلافهم الراحلين، ويضحك مع الأردنيين إذ يحيون مواسمهم وأفراحهم، وهو الذي إن مس أردني طارئٌ ماكرٌ ما استكان إلا بأن يرده عنه بالكلمة الحرة وبالفعل المقدام. لم تشغله هموم بلده عن فلسطين والأهل فيها، ولا ينسى غزة ونضالها فهي الحاضرة عنده، يبكي لبكاء أطفالهم ويتألم لجراح رجالهم ونسائهم، كيف لا وهو ابن الأردن الأصيل الذي يحلم بالحرية لفلسطين ليل نهار.

لذا، فقد أجمعنا نحن المجتمعون في اللقاء بالمطالبة بالإفراج الفوري عن أحمد حسن الزعبي، وندعو إلى الاستمرار بالضغط الشعبي السلمي لرفض حبسه ونناشد الكتاب والصحفيين والمؤثرين وأصحاب المواقع الالكترونية وجميع محبي أحمد حسن الزعبي أن يجعلوا قضيته حاضرة في ضمير الأردنيين دائماً. وفي المسار القانوني الذي يتولاه المحامون وكلاء الدفاع الذين حددوا الخيارات المتاحة ما بين مواصلة بذل  المحاولات لعرض ملف القضية على محكمة التمييز من خلال معالي وزير العدل أو عطوفة رئيس النيابات العامة من أجل أن تبسط أعلى محكمة نظامية رقابتها على القضية وتقول كلمتها الفاصلة في الحكم الاستئنافي الصادر ضد الأستاذ أحمد الزعبي وبذلك تُستوفى كافة ضمانات المحاكمة العادلة دونما انتقاص مخل. ومن ثم وإذا ما تأيد الحكم إبدال عقوبة بديلة عوضاً عن الحبس استناداً لنص المادة ٢٥ مكرر من قانون العقوبات.

الحرية لأحمد حسن الزعبي

الحرية لكافة المعتقلين

عاش الأردن حراً أبياً

وعاشت فلسطين والمجد للمقاومة

أسماء الموقعين.. مع الإشارة إلى أن التوقيع على البيان مفتوح:

1 – د. محمد حسن الزعبي

2 – محمود حسن الزعبي

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى